كشفت معلومات قناة الـ"OTV"، أنّ "استياءً من المسؤولين اللبنانيّين يسود في أروقة قصر "الإليزيه".
ولفتت إلى أنّ "الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بات على قناعة بأنّ جزءًا من اللبنانيّين لا يريد تنفيذ الإصلاحات المطلوبة، ويَعتبر أنّ هناك فرصةً أكبر للتعاون مع واشنطن حول ملف لبنان بوجود الرئيس الأميركي جو بايدن، بعدما كانت هناك مساع لعرقلة الجهود الفرنسيّة في لبنان بظلّ إدارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب".